الافوكادو تعد من الفواكه الغنية التي تحسن الصحة البدنية والجنسية، الأفوكادو نبات ينتمى إلى فصيلة الغاريات، وهو ثمرة مكسيكية الأصل، وله شعبية كبيرة في الطبخ النباتي، كبديل عن اللحوم وفي السلطات، ويضاف أحياناً إلى الآيس كريم والحلويات الأخرى ويعتبر فاكهة طبيعية ذات مذاق مميز.
لكن الأهم أنه يحتوي على 25 من المغذيات الضرورية، بما في ذلك فيتامين A، B وC وE وK والنحاس والحديد والفسفور والمغنيسيوم والبوتاسيوم، وأيضاً على الألياف والبروتين والعديد من المواد الكيميائية النباتية المفيدة والتي قد تحمي من أمراض مختلفة.
وعلاوة على ذلك، الأفوكادو يملك أكثر من فائدة للجسم، وأثبتت الأبحاث أنه مفيد جداً لمن يعانون ضعف الانتصاب وخاصة مرضى القلب، وذلك لعدم انتظام الدم في دورتهما الدموية، لذلك ينصح بتناوله في الأطعمة المختلفة لهم، فهو يحتوي على فيتامين B6 وحمض الفوليك، اللذان يساعدان على تنظيم مستويات الحمض الأميني، ويرتبط ارتفاع مستوى الحمض الاميني مع زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، كما يحتوي أيضاً على فيتامين Eوالجلوتاثيون والدهون الأحادية غير المشبعة، التي تساعد في الحفاظ على صحة القلب وبالتالي تزيد من قوة الانتصاب في النهاية.
وبالطبع كلما كانت الدورة الدموية سليمة والقلب يعمل بشكل صحي، فهذا يعد مؤشر لحياة جنسية سليمة، ويعتبر الأفوكادو غني بفيتامين B وبالأملاح المعدنية الضرورية مثل البوتاسيوم والمغنسيوم، والتي تدخل بشكل أساسي في تكوين وتغذية الحيوانات المنوية، كما يحتوي الأفوكادو على كمية كبيرة من اللوتين، وهو واحد من المواد التي تقي من الإصابة بسرطان البروستاتا ومن إعتام عدسة العين وتلف الخلايا البصرية.
من الفوائد الأخرى للأفوكادو أنه سهل الهضم وينشط الكبد ويساعد على تصريف الفضلات من الأمعاء، ويسهم في تهدئة الأعصاب وفي التخلص من التوتر، كما أنه غني جداً بمضادات الأكسدة التي تساعد على تخفيف أعراض الشيخوخة المبكرة ومكافحة بعض أشكال السرطان، وثبت أنه يحتوى على خصائص مضادة للالتهاب بسبب وجود مركبات، مثل البوليفينول والفلافونويدات ذات خصائص مضادة للالتهابات.
ويعتبر الأفوكادو منظم لمستويات السكر بالدم لاحتوائه على دهون أحادية غير مشبعة، تعمل على عكس اتجاه مقاومة الأنسولين، كما يقلل الأفوكادو من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية حيث يحتوي على مستويات عالية من حامض الفوليك.
لكن الأهم أنه يحتوي على 25 من المغذيات الضرورية، بما في ذلك فيتامين A، B وC وE وK والنحاس والحديد والفسفور والمغنيسيوم والبوتاسيوم، وأيضاً على الألياف والبروتين والعديد من المواد الكيميائية النباتية المفيدة والتي قد تحمي من أمراض مختلفة.
وعلاوة على ذلك، الأفوكادو يملك أكثر من فائدة للجسم، وأثبتت الأبحاث أنه مفيد جداً لمن يعانون ضعف الانتصاب وخاصة مرضى القلب، وذلك لعدم انتظام الدم في دورتهما الدموية، لذلك ينصح بتناوله في الأطعمة المختلفة لهم، فهو يحتوي على فيتامين B6 وحمض الفوليك، اللذان يساعدان على تنظيم مستويات الحمض الأميني، ويرتبط ارتفاع مستوى الحمض الاميني مع زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، كما يحتوي أيضاً على فيتامين Eوالجلوتاثيون والدهون الأحادية غير المشبعة، التي تساعد في الحفاظ على صحة القلب وبالتالي تزيد من قوة الانتصاب في النهاية.
وبالطبع كلما كانت الدورة الدموية سليمة والقلب يعمل بشكل صحي، فهذا يعد مؤشر لحياة جنسية سليمة، ويعتبر الأفوكادو غني بفيتامين B وبالأملاح المعدنية الضرورية مثل البوتاسيوم والمغنسيوم، والتي تدخل بشكل أساسي في تكوين وتغذية الحيوانات المنوية، كما يحتوي الأفوكادو على كمية كبيرة من اللوتين، وهو واحد من المواد التي تقي من الإصابة بسرطان البروستاتا ومن إعتام عدسة العين وتلف الخلايا البصرية.
من الفوائد الأخرى للأفوكادو أنه سهل الهضم وينشط الكبد ويساعد على تصريف الفضلات من الأمعاء، ويسهم في تهدئة الأعصاب وفي التخلص من التوتر، كما أنه غني جداً بمضادات الأكسدة التي تساعد على تخفيف أعراض الشيخوخة المبكرة ومكافحة بعض أشكال السرطان، وثبت أنه يحتوى على خصائص مضادة للالتهاب بسبب وجود مركبات، مثل البوليفينول والفلافونويدات ذات خصائص مضادة للالتهابات.
ويعتبر الأفوكادو منظم لمستويات السكر بالدم لاحتوائه على دهون أحادية غير مشبعة، تعمل على عكس اتجاه مقاومة الأنسولين، كما يقلل الأفوكادو من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية حيث يحتوي على مستويات عالية من حامض الفوليك.
إقرإي أيضا مواضيع أخرى عن صحة
Put the internet to work for you.
ليست هناك تعليقات: