إنتبهي جيداً! بعض العادات الحياتيّة غير الصحيّة قد تتحوّل إلى مشكلة حقيقيّة حين يتعلق الأمر بحياتك الجنسية. نذكر مثلاً تناولك الأطباق الغنية بالدهون، عدم خلودك إلى النوم لعدد ساعات كافية، عدم ممارستك الرياضة، شعورك الدائم بالضغط النفسي... فإذا أردت أن تحظي بعلاقة حميمة ناجحة، تخلّي عن 5 عادات سيئة.
العادة الأولى: الاستسلام للروتين
هذا ما يحدث عادة في الحياة الزوجية نتيجة كثرة انشغال الشريكين. لكن، لا بدّ من الانتباه! فالروتين قد يعرض هذه الحياة للخطر، إذ تفقد علاقتك وزوجك عفويتها فيبدأ الملل بالتسلل إليها، ما يعني أن تقوما بتكرار الأمور بطريقة ميكانيكية حتى في إطار العلاقة الحميمة.
نصيحة: من الضروري أن تسعي إلى التغلب على الروتين من خلال كسرك حاجز الخجل الذي يمنعك من التعبير عما تريدين الحصول عليه أثناء العلاقة الحميمة بصراحة تامة. ومن الأفضل أن تدوّني رغباتك على صفحات مفكرة خاصة.
العادة الثانية: الحفاظ على وضعية الخلاف، الأفكار السلبيّة والضغط النفسي
إعلمي أنّ الخلافات والأفكار السلبيّة والضغط النفسي تعدّ من أكثر العوامل إساءة إلى حياتك الحميمة. لماذا؟ لأنّ هذا يؤثر سلباً على إفراز الهرمونات في جسمك وعلى صحّة جهازك الهضمي، ما ينعكس بدوره سلباً على علاقتك الحميمة.
نصيحة: قومي ببعض النشاطات التي تساعدك على التخلص من الضغط النفسي ولا سيّما في أيّام العمل المتعبة. فحين تعيشين حالة من التوتر الدائم يرتفع في جسمك
مستوى الأدرينالين وهو الهرمون الذي يحدّ من تأثير التستوستيرون (الذي يفرزه جسم المرأة أيضاً) ويعيق عملية إفراز الأوسيتوسين أو هرمون المتعة الجنسية.
العادة الثالثة: تناول كمية كبيرة من الطعام
بالطبع للزنجبيل وغيره من الأطعمة تأثير إيجابي على حياتك الجنسية، لكن ثمّة عامل أكثر أهمية وهو: اعتماد نظام غذائي يحتوي على كمية قليلة من الدهون. ولمزيد من الإيضاح، إليك هذه المعادلة: القليل من الدهون = مستوى منخفض من الكوليسرتول=مستوى مرتفع من التستوستيرون ودفق دم أفضل. ومن الضروري أن تتذكري أنّ عسر الهضم الذي يسببه تناول كمية كبيرة من الطعام أو استهلاك الأطباق الدسمة يؤثر سلباً على العملية الجنسيّة.
العادة الرابعة: النوم لعدد ساعات غير كافية
إذا أردت أن تنعمي بحياة حميمة ناجحة، من الضروري أن تحظي بعدد ساعات نوم كافية وببعض الراحة اليومية. فهذا يؤدي إلى انخفاض مستوى الكورتيزول، أيّ هرمون الضغط النفسي، في جسمك وإلى ارتفاع مستوى التستوستيرون في المقابل. ولا تنسي: التعب يسبب تراجع الرغبة الجنسية لديك. فلمَ لا تحظين بقسط من الراحة؟
العادة الخامسة: عدم ممارسة التمارين
تعلمين جيداً أنّ للرياضة تأثيراً جيداً جداً على صحّتك عموماً وعلى حياتك الجنسية خصوصاً. إذاً، مارسي التمارين لمدة ساعة ونصف أسبوعياً لأنّ هذا يؤدي إلى ارتفاع مستوى الرغبة لديك، كما أنّه يساهم في حماية قلبك ويعزّز بالتالي قدراتك الجنسية.
هذا ما يحدث عادة في الحياة الزوجية نتيجة كثرة انشغال الشريكين. لكن، لا بدّ من الانتباه! فالروتين قد يعرض هذه الحياة للخطر، إذ تفقد علاقتك وزوجك عفويتها فيبدأ الملل بالتسلل إليها، ما يعني أن تقوما بتكرار الأمور بطريقة ميكانيكية حتى في إطار العلاقة الحميمة.
نصيحة: من الضروري أن تسعي إلى التغلب على الروتين من خلال كسرك حاجز الخجل الذي يمنعك من التعبير عما تريدين الحصول عليه أثناء العلاقة الحميمة بصراحة تامة. ومن الأفضل أن تدوّني رغباتك على صفحات مفكرة خاصة.
إعلمي أنّ الخلافات والأفكار السلبيّة والضغط النفسي تعدّ من أكثر العوامل إساءة إلى حياتك الحميمة. لماذا؟ لأنّ هذا يؤثر سلباً على إفراز الهرمونات في جسمك وعلى صحّة جهازك الهضمي، ما ينعكس بدوره سلباً على علاقتك الحميمة.
نصيحة: قومي ببعض النشاطات التي تساعدك على التخلص من الضغط النفسي ولا سيّما في أيّام العمل المتعبة. فحين تعيشين حالة من التوتر الدائم يرتفع في جسمك
مستوى الأدرينالين وهو الهرمون الذي يحدّ من تأثير التستوستيرون (الذي يفرزه جسم المرأة أيضاً) ويعيق عملية إفراز الأوسيتوسين أو هرمون المتعة الجنسية.
العادة الثالثة: تناول كمية كبيرة من الطعام
بالطبع للزنجبيل وغيره من الأطعمة تأثير إيجابي على حياتك الجنسية، لكن ثمّة عامل أكثر أهمية وهو: اعتماد نظام غذائي يحتوي على كمية قليلة من الدهون. ولمزيد من الإيضاح، إليك هذه المعادلة: القليل من الدهون = مستوى منخفض من الكوليسرتول=مستوى مرتفع من التستوستيرون ودفق دم أفضل. ومن الضروري أن تتذكري أنّ عسر الهضم الذي يسببه تناول كمية كبيرة من الطعام أو استهلاك الأطباق الدسمة يؤثر سلباً على العملية الجنسيّة.
العادة الرابعة: النوم لعدد ساعات غير كافية
إذا أردت أن تنعمي بحياة حميمة ناجحة، من الضروري أن تحظي بعدد ساعات نوم كافية وببعض الراحة اليومية. فهذا يؤدي إلى انخفاض مستوى الكورتيزول، أيّ هرمون الضغط النفسي، في جسمك وإلى ارتفاع مستوى التستوستيرون في المقابل. ولا تنسي: التعب يسبب تراجع الرغبة الجنسية لديك. فلمَ لا تحظين بقسط من الراحة؟
العادة الخامسة: عدم ممارسة التمارين
تعلمين جيداً أنّ للرياضة تأثيراً جيداً جداً على صحّتك عموماً وعلى حياتك الجنسية خصوصاً. إذاً، مارسي التمارين لمدة ساعة ونصف أسبوعياً لأنّ هذا يؤدي إلى ارتفاع مستوى الرغبة لديك، كما أنّه يساهم في حماية قلبك ويعزّز بالتالي قدراتك الجنسية.
إقرإي أيضا مواضيع أخرى عن مقلات مميزة
Put the internet to work for you.
ليست هناك تعليقات: