وصفة سهلة

طرق علاج جديدة لمرض التوحد والشلل الدماغي باحدث الطرق المبتكرة ونتيجتها لنسبة 65% لعلاج حديث لمرضي التوحد للاطفال وكبار السن باحدث الاجهزة الطبية الحديثة

لعلاج التوحد العلاج بالاكسجين المضغوط ينتج عن غرفة عملية استنشاق الاكسجين بنسبة 100% تحت ضغط جوي أكثر من 1.0 في غرفة عملية الضغط الاكسجين المخصصه فى هذه الغرف وتستوعب الغرفه اكثر من اشخاص ممكنه ونتيجه هذه عملية استنشاق الاكسجين لاذابة اكسجين فى الدم بنسبة اكثر من 15مره عن استنشاق الاكسجين العادى ويصل النتيجه فى خلايا جسم الانسان مما يساعد على راحه تامه وتحسين وظائف جسم الانسان ويساعد خلايا المخ على الاسترخاء وذلك صرح بهذه الدكتور عماد العريشى استشارى طب الاعماق وعلاج الاكسجين المضغوط

وقد تم اكتشاف ذلك العلاج فى دول العالم اوربا وامريكا فى اواخر الخمسينيات وذلك طانت فى البديه للعلاج الغوص يستخدمون الاكسجين وبعد ذلك اكتشفوا مما اهمية الاكسجين فى علاج التوحد وتاثير العلاج الايجابى على مرضا وعلاج كثير من الامراض المسعصيه المتعلقه بالغوص وغيرها مثات الجلطات والاعصاب وكذلك اخرى

وتم ذلك تطور لاستخدام فى علاج الكثير من الأمراض اضافه لعلاج أمراض الغوص طبقا لجداول العلاج العالميه و اعتماد منظمه الغذاء و الدواء و منظمه الصحه العالميه.

وأضاف د. العريشي، أن العلاج المرضى بالأكسجين المضغوط يفيد بالكثير من العلاجات مثل أمراض القدم السكرى و مضاعفات مرض السكر ، فقد السمع أوالنظر الفجائي، أمراض التوحد، الشلل الدماغي،الجلطات، التهاب التقرحات و الحروق، الزهايمر،الصداع النصفي والأرق و اضطرابات النوم ، كما أنه يعمل على تأهيل و استشفاء الرياضيين، حيث يزود الرياضي بطاقة نشاط عضلى أكثر 40% عن العادى قبل وبعد المبارة بالأضافه لزيادة النشاط الذهنى و التركيز كما أنه يقلل وقت شفاء اصابات الملاعب و سرعه عوده اللاعب لنشاطه الطبيعى ، كما أنه يعمل على تحسين صحه البشرة و ازاله التجاعيد و الهالات السوداء و حب الشباب و يستخدم اساسيا قبل و بعد عمليات التجميل و شفط الدهون من الجسم ، ويفيد أيضاً الكثير من المدخنين من خلال جلسات تنظيف الرئة .

وحول نسب النجاح في العلاج بالاكسجين أوضح د. العريشي ، أن النسبة الأكبر من المرضى الذين يعالجون بالاكسجين حاليا هم فئة الأطفال المصابين بالتوحد والشلل الدماغي ، وقد تحسنت أحوالهم بفضل الله بما لا يقل عن نسبة 65% ، بالإضافة إلى حالات فقدان السمع والبصري المفاجئ نتيجة إستخدام جهاز الجوال أو الصدمات الفجائية، وبفضل الله تحسنت حالاتهم بما لايقل عن 90% .